يتأثر تحقيق الحمل الناجح بالعديد من العوامل وقد تؤدي عدة أسباب إلى العقم عند الأزواج. يعد استخدام الرحم البديل إحدى الطرق لمساعدة هؤلاء الأزواج على تحقيق حلمهم في إنجاب طفل.

الشخص البديل في عملية الرحم البديل هو الشخص الذي يتم نقل جنين زوجين آخرين إلى رحمها ويشترط أن تمر بمراحل الحمل خلال تسعة أشهر وخلال هذه الفترة تأخذ الرعاية اللازمة للحفاظ على صحة الجنين وبعد انتهاء فترة الحمل يتم تسليم الجنين إلى الأبوين الوراثيين. الجنين المنقول هو نتيجة التخصيب في المختبر للبويضة والحيوانات المنوية من الأبوين الوراثيين، وليس لدى البديل أي صلة وراثية بالجنين.

إن اتخاذ القرار بشأن استخدام الرحم البديل أمر معقد للغاية من الناحية الطبية والقانونية والنفسية وقد يؤثر على جوانب مختلفة من حياة الزوجين. نصيحتنا للأزواج الذين يتقدمون بطلب استخدام الرحم البديل هي استشارة الطبيب قسم التبرعات والشؤون القانونية بالمركز لمعرفة المزيد عن القضايا المتعلقة بهذا القرار.

النساء اللاتي يعانين من مشاكل العقم مثل التهاب بطانة الرحم الشديد، متلازمة أشرمان (قرحة الرحم).

النساء اللاتي يعانين من حالات الإجهاض المتكررة بسبب قصور عنق الرحم، أو الحمل خارج الرحم، أو الولادات المبكرة المتعاقبة على الرغم من العلاج الطبي، أو تسمم الحمل الشديد.

المعاناة من أمراض مثل ارتفاع ضغط الدم، أو أمراض القلب، أو الجهاز التنفسي، أو الكلى الحادة، أو استخدام بعض الأدوية التي تسبب حملاً شديد الخطورة.

النساء اللاتي ليس لديهن رحم لأسباب مثل استئصال الرحم[1] (إزالة الرحم) أو مشاكل خلقية.

[1] استئصال الرحم

العمر بين 21 و 44 سنة

تقديم شهادة عدم وجود سوابق جنائية من الجهات المختصة

شهادة صحية من الجهات المختصة للمركز من حيث عدم الإدمان على المخدرات والمؤثرات العقلية

التأكد من الصحة النفسية للزوجين من طبيب الأعصاب

الزوجان المتبرعان لا يعانيان من أمراض معدية مثل الإيدز والتهاب الكبد والزهري وتقديم تأكيد للصحة البدنية من طبيب متخصص.

إنجاب طفل واحد على الأقل

إجمالي 5 ولادات، بما في ذلك ما يصل إلى 3 عمليات قيصرية

الحمل والولادة غير معقدة

- نسبة الطول إلى الوزن المناسبة بين 19-32